الأربعاء، 4 أكتوبر 2017

من يواسي أهل جيكني بعد العاصفة؟

شكلت العاصفة الرملية التي ضربت مقاطعة جيكني مأساة حقيقية لم تجد مساحة كافية في الاعلام وصفحات شباب جيكني وسط استغراب كبير جراء الخطوة.

لم يتناول مدونو شباب جيكني الحادثة واكتفي بعضهم بتدوينات خجولة حول المأساة فيما أطلق عمدة المقاطعة نداء استغاثة عبر موقع الأخبار.



حجم المأساة كان ينبغي أن يقابل بمستوى من التفاعل من قبل المدونين الشباب المحسوبين على المقاطعة من أجل مواساة الأهل والإحساس بما تعرضوا وبقاء عشرات الأسر في العراء.

مرة أخرى يظلم الاعلام مقاطعة جيكني ويتجاهلها أبناءها وتبقي القضية مسيسة فحديث العمدة وإن كان من باب العطف إلا أن خذلان المنتخبين والشباب شكل ظلما بواحا للسكان.






ويقول القاطنون في المقاطعة إن العاصفة تسببت في تشريد عشرات الأسر وحطمت أعرشتهم.



ملاحظة: الصور من موقع الأخبار 

هناك تعليقان (2):