لاتزال وضعية مستشفي جيكني غائبة تماما عن معالي
وزير الصحة ، ولم تجد من يبلغها له.
غير أن البرنامج المباشر لوزير الصحة لم يسمع
أصوات جيكني المبحوحة ، ولم يطلع على أن جيكني مظلومة وتعاني والمشكلة ليست في
مستشفي لايؤمن الخدمات الصحية لعشرات الالاف من السكان.
لم تعرف أسباب أن تبقي جيكني على حالها وأن
لايذكرها ذاكر ، وأن يكون منتخبوها منشغلون بمواكبة زيارة الرئيس في الوقت الذي
يعاني المواطنون الأمرين.
وقد ناشد عمدة المقاطعة في مقابلة سابقة مع
"المدونة" الرئيس محمد ولد عبد العزيز بضرورة تحويل مستشفي جيكني إلى
الفئة" أ"، معتبرا أن المطلب أكثر من ملح؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق