تعثرت ثانوية
الامتياز بجيكني للبنات منذ أزيد من سنتين وسط صدمة في أوساط السكان.
ويقول العارفون
بشأن المقاطعة إن العمل مازال يجري في المؤسسة التربوية والتي كان يفترض أن تنتهي
الأسغال فيه من أجل أن يرى النور.
ولم يعرف بعد
ماإذاكان مصير ثانوية الامتياز في جيكني مثل مصير طريق لعوينات وجيكني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق