يواجه موظفو مقاطعة
جيكني وتجارها أزمة حقيقية مع دخول العملة الجديدة حيز التنفيذ في ظل غياب أي مصرف
مما سيضطرهم إلى قطع 80 كلم صوب مقاطعو تمبدغه.
مظاهر الأزمة
القوية لم تفكر حتي الأن فيها الحكومة بالرغم من كون ابن المقاطعة يرأسها في
موريتانيا فكيف سيتم العمل بالعملة القديمة في ظل دخول العملة الجديدة حيز التنفيذ
بعد 3 أيام فقط؟
عشرات الموظفين
سيكونون مضطرين إلى النزوح من المقاطعة فيما ستكون أزمة التجار أكبر وهم يحتاجون
إلى وجود مصرف على أقل تقدير في المقاطعة الأكبر بالحوض الشرقي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق