تواجه الحكومة
الموريتانية صعوبات بالغة في تحسيس غالبية سكان الأرياف والبوادي والقرى بالعملة
الجديدة في ظل ضعف الوعي وعدم الاهتمام بالشأن السياسي في تلك المدن.
عشرات القرى في
أرياف جيكني ستكون الحكومة مضطرة إلى تحسيس سكانها علاوة على بقية المقاطعات والبلديات بالولاية بحدث اقتصادي هو
الأول بعد حصول البلاد على الاستقلال.
توعية المنمين
والرعاة قد تختلف عن الخطاب التحسيسي في وسائل الاعلام الرسمية وكيف سيتم اقناعهم
بضرورة تجديد مايملكون من أموال بالعملة الجديدة.
تحدي كبير في وجه
الحكومة مع بقاء بضعة أيام من 2017 في ظل حديث رسمي عن أن الحكومة قد تضطر إلى
تمديدات إضافية في 2018 من أجل استعادة مليارات كانت خارجة عن الدورة الاقتصادية.
وتقول الحكومة إن
الهدف الحقيقي من استبدال العملة هو تفعيل وسائل الدفع والرفع من قيمة الأوقية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق