السبت، 30 سبتمبر 2017

ناشط شبابي: أهل جيكني بدأوا يستفيقون من سباتهم العميق


قال الناشط الشبابي الطالب مصطف ولد جدو إن أهل جيكني بدأوا يستفيقون من سباتهم ويكتشفون واقعهم الصعب حيث لاتوجد صحة للانسان ولا الحيوان ولاتوجد مياه صالحة للشرب ، ولايوجد تعليم ولا فرص عمل علاوة على المناخ الحار والقاسي حسب قوله.

وفيما يلي تدوينة الناشط الشبابي:

حياة أهل جكني الصعبة: توجد في جكني حياة ولكنها صعبة لا توجد صحة للإنسان ولا الحيوان لا توجد مياه صالحة للشرب لا يوجد تعليم لا توجد فرص عمل بالإضافة إلى المناخ الحار والقاسي وأهل جكني يصبرون على ظروف لا تطاق كي يبقوا فيها لا يحظون بأي عناية من الدولة لا يظن أحد أنها مدينة لها ساسة ومعترف بها من طرف الدولة ساستها يتعاملون مع اهلها بأنانية كبيرة لا



يريدون سوى أصواتهم أما ظروفهم الصعبة فلا تعني لهم شيء وتظهر عدم العناية بجكني واضحة في الخطاب المفلس لهولاء المتمصلحون لقد باتوا يبخلون على اهل جكني بكل شيء حتى الوعود الكاذبة لم يعودوا يطلقونها وكلما وقف احدهم ليخطب في الناس كذب عليهم وثم يصدر أوامره بالتصويت وكأنه قائد كيبة وأهل جكني جنوده المطيعون ثقة في النفس تتحدى الحماقة تلك التي يتخيلها ساسة جكني المكابرون ولكن اهل جكني بدؤوا يسيتفيقون من سبابتهم العميق وينظرون الى واقعهم الصعب ويسخرون من كذب ساستهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق