قال الناشط الشبابي
الطالب مصطف ولد جدو إن أهل جيكني بدأوا يستفيقون من سباتهم ويكتشفون واقعهم الصعب
حيث لاتوجد صحة للانسان ولا الحيوان ولاتوجد مياه صالحة للشرب ، ولايوجد تعليم ولا
فرص عمل علاوة على المناخ الحار والقاسي حسب قوله.
حياة أهل جكني الصعبة: توجد في جكني حياة ولكنها
صعبة لا توجد صحة للإنسان ولا الحيوان لا توجد مياه صالحة للشرب لا يوجد تعليم لا
توجد فرص عمل بالإضافة إلى المناخ الحار والقاسي وأهل جكني يصبرون على ظروف لا
تطاق كي يبقوا فيها لا يحظون بأي عناية من الدولة لا يظن أحد أنها مدينة لها ساسة
ومعترف بها من طرف الدولة ساستها يتعاملون مع اهلها بأنانية كبيرة لا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق