الثلاثاء، 5 سبتمبر 2017

حرب إعلامية بين شباب تواصل والحزب الحاكم بجيكني

اشتعل أوار الحرب الأعلامية بين شباب تواصل والحزب الحاكم في مقاطعة جيكني على صفحات التواصل الاجتماعي.




وأججت الحرب توزيع لحوم الأضاحي في المقاطعة من قبل منظمة خيرية محسوبة على الحزب الإسلامي

الشاب الطالب مصطف ولد جدو

تواصل يلعب بعقول أهل جكني:




الوجه الشبابي المحسوب على الأغلبية الطالب مصطف جدو
لا شك أن حزب تواصل في جكني يشرف على عمله "الخيري" رجال وشخصيات من أهل المال يتبعهم بعض المرتزقة وبعض الشباب المغرور بهم أيديولوجيا تتكاتف جهود التواصلية في جكني من أجل التلاعب بعقول أهل جكني الذين بطبعهم يميلون إلى المنفعة وان جهلوا مصدرها فمصادر تمويل تواصل مشبوهة ولا تخلوا من غسيل الأموال فرغم ان تواصل جكني فيه رجال أعمال ألا أنه لم ينفق احد هم أوقية واحدة من جيبه على العمل م الخيري المشبوه الذي يقوم به الحزب ويسلب به عقول أهل جكني فهذه الأموال الغير شرعية التي ينفقها الحزب تم استجلاب بعضها من تجار جكني في الداخل والخارج والبعض الآخر تم الحصول عليه من هبات منظمات خيرية خليجية ورجال أعمال وطنيين خيريين اعطوا أموالهم في سبيل الله استغلها ا لتواصليون في السياسة فقبل أيام قليلة جاء العيد و قام ا لتواصليون في جكني بتقسيم الأضاحي على منتسبي الحزب في جكني ولم يسلموا لشخص قطعة حلم واحدة ألا بعدما تأكدوا من بطاقة انستابه للحزب فهذه الأضاحي ليس لوجه الله والتواصليون لا يبلغون بأعمالهم هذه وجه الله وإنما استمالة أهل جكني وسلب عقولهم بالأضاحي الألبسة والهدايا وكلها أموال أخذت لحق وأريد بها باطل.


بدوره الشاب محمد سالم ولد حم رد بالقول :



الوجه الشبابي محمد سالم حم المحسوب على تواصل
يحاول البعض أن يصور نفسه مواليا صادقا فلا يجد مايثبت به ذالك غير سب التواصليين فيبدأ مشواره من الصباح استعداد لحملة الهجوم فينتهي به المقيل مكتشفا أن تواصل هو من قام بخدمة المواطنين عن طريق رجال أعماله وشبابه المناضلين ثم لا يجد مايصفهم به غير تقسيم اللحم واللبن والملبس وأحيانا التعليم ..
يحاول المسكين جاهدا أن يثبت ولاءه الذي يزاوله بشغف غير مبال بجهود الخيرين المعارضين ولا حتى شافقا على الضعفاء والمساكين -الذين يتبوؤون من نعيم تواصل- لأن ولاءه لنفسه ومايمكنه أن يستفيده من الوقوف في وجه المعارضين تقربا أو تزلفا يفوق بنظره كل القيم والمبادء والأخلاق حتى ولو كان الصدق والإنصاف شرطين في تعميق تلك المعاني

هناك تعليق واحد: