اختفي
مجددا الإطار الشبابي الجديد الذي أعلن عنه شباب جيكني قبل أسابيع في نواكشوط من
أجل خدمة المقاطعة.
مرة
أخري يتجدد السؤال عن الإطار وماإذاكان بدأ العمل الفعلي أم أنه مايزال في مسار
النشأة.
في
الوقت الذي تحتاج المقاطعة إلى شباب يعطي ويقدم ويكون فعله أكثر من قوله في وجه
جملة تحديات كبيرة تواجهها لعل توحيد الجهود والاتفاق على المشترك يعد الخطوة
الأولي.
اتحد
شباب المقاطعات الأخري وباتوا سندا ودعامة قوية فيما لايزال شباب جيكني بحاجة ماسة
إلى الوحدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق