شكلت
مشاركة أقل من 1000 تلميذ في البكالوريا 2017 مؤشرا قويا على حجم التهميش في ولاية
الحوض الشرقي أكبر خزان انتخابي بموريتانيا.
ورغم
أنه شارك أقل من 1000 تلميذ إلا أن مقاطعات عديدة من الولاية لا يوجد فيها قسم
للبكالوريا وإن وجد فإن الأساتذة لايوجدون وظروف الدراسة صعبة للغاية.
الوطنيون
الجدد لم يلاحظوا القضية بل وتعاقبت كل الأنظمة ليبقي معظم أطر الشرق الموريتاني
درسوا في جزء من مراحلهم العمرية بنواكشوط.
جيكني
ليست الاستثناء حيث لايوجد بها إلا شعبة الأداب فيما تحتكر النعمة شعبة الرياضيات
والعلوم.
غير
أن المقاطعة التى تكاد تعجز عن تسجيل نجاح يذكر في البكالوريا اللهم إذاكان تلميذ
أو اثنين فيما ينطبق نفس الأمر على شهادة ختم الدروس الاعدادية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق