لايزال
سكان جيكني يحلمون بأن تحصل المقاطعة ذات الكثافة السكانية (أزيد من 60 ألف نسمة)
على مستشفي "أ" المتوفر لدى قرى ريفية وتجمعات سكنية.
لم
تكلف وزارة الصحة نفسها عناء زيارة المستشفي اليتيم في المقاطعة ،وإمداده بالمعدات
الطبية والكوادر الأساسية.
فكرة
عدم تحويل مستشفي"أ" عقدة لم تفك لغزها رغم حديث الوزير الأول عن تغيرات
في المقاطعة في السنوات الأخيرة فهل استحضر مستشفي المقاطعة الذي يرتاده عشرات
الالاف؟
لم
يعلم منتخبو جيكني المتحمسين فقط للتعديلات فيما لم يتحدثوا عن واقع السكان الذين
لم يجدوا من يتطوع بنقل همومهم ، ويناقش مشاغلهم والذي كان يفترض أن يكونوا على
علم بمايجري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق