تشكل ثانوية جيكني
العريقة احدى الصروح العلمية المهمة التى لاتزال شامخة في وجه عاديات الزمن.
لم تجد المؤسسة
التربوية من يحنو عليها ولامن يستذكرها وهي التى يعود لها الفضل في تخريج أطر
شبابية مروا عبر بواباتها ذات وباتوا يحكون قصصها الماضية.
تحتاج الثانوية إلى
مزيد من العناية والاهتمام وتوفير الدعم من أجل أن تلعب دورها كاملا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق