الاثنين، 5 يونيو 2017

ثانوية جيكني...صمود في وجه عاديات الزمن



تشكل ثانوية جيكني العريقة احدى الصروح العلمية المهمة التى لاتزال شامخة في وجه عاديات الزمن.



تظهر الثانوية العتيقة والتى درس فيها معظم الجيل الشبابي الحالي الذي يختزل ذكريات وطرائف عن مراحل الدراسة في المؤسسة التعليمية.



لم تجد المؤسسة التربوية من يحنو عليها ولامن يستذكرها وهي التى يعود لها الفضل في تخريج أطر شبابية مروا عبر بواباتها ذات وباتوا يحكون قصصها الماضية.



تحتاج الثانوية إلى مزيد من العناية والاهتمام وتوفير الدعم من أجل أن تلعب دورها كاملا.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق