قال الوجه الشبابي الشهير الطالب مصطف إن الدولة
لم تقدم شيئا لمقاطعة جيكني وإن هناك شرخا كبيرا بين مايريده الساسة وهو التصويت
بنعم دون محاسبة الدولة أو مطالبتها بشيئ واعتبار التصويت بنعم خدمة للوطن.
وأشار الوجه الشبابي إلى أن الشباب لو صوت
بنعم فإنها ليست سوى مكرمة منه على الحكومة.
وفيما نص التدوينة
بما أنني حضرت ليلة
افتتاح حملة التعديلات الدستورية واستمعت الى خطاب حاكم حكني والساسة المنتخبون
أكد لكم أن هناك شرخ كبير بين ما يريده الساسة وهو التصويت بنعم دون محاسبة الدولة
او مطالبتها بشيء واعتبار التصويت بنعم خدمة للوطن وبين ما يراه الشباب الموالي
وهو أن دولة لم تقدم له شيء ولا لمقاطعة جكني وأنه كان سيكون أكثر تحمسا للتصويت
بنعم للتعديلات الدستورية لو أن جكني استفادت من انجزات فخامة رئيس الجمهورية خاصة
في الصحة والتعليم وغيرها وربما كان اندفاع شباب جكني الموالي للتصوست أكبر لو
كانت هناك حملة ناجحة للاستفتاء ولكن للاسف لم يحصل شيء من ذلك كله ويقى تصويت
الشباب بنعم على التعديلات الدستورية إن حصل مكرمة منه على الحكومة لم تقدر له
دعمه لها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق