شكل تقاعس أطر الحوض الشرقي بمدينة نواذيبو
عن دعم الاستفتاء أكبر صفعة توجه إلى الرئيس والوزير الأول يحي حدمين.
لم يتطوع أي من الأطر رغم أن بعضهم يشغل
مناصب سامية في العمل على اقتراح فكرة مبادرة أو تجمع واقتصر الأمر على سلسلة
لقاءات لمنسق الحملة بمدينة نواذيبو.
تقطع الشمل وعدم التناغم فيما بين الأطر
ربما قلص الفاعلية وأجل العمل المشترك في لحظة يعتبرها الجميع اختبارا على المحك
لمعرفة الوزن الحقيقي للأطر في معركة الاستفتاء.
عجز الأطر عن أداء فاعل فسره البعض بعدم
التناغم في الطرح وغياب أي حماس واندفاع لدعم الرئيس وسط أسئلة حقيقة عن السر
الحقيقي في الخطوة ودوافعه الحقيقية.
لم يظهر أي من الأطر في الاعلام وسط أسئلة
عن ماإذاكانوا قرروا المقاطعة للتعديلات الدستورية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق