اشتعلت المنافسة
بين مختلف الأحلاف التقليدية في مقاطعة جيكني من أجل انجاح التعديلات الدستورية
بموريتانيا.
وقد بدأ كل حلف ينزل إلى الميدان من أجل اقناع جماهيره وتعبئتهم للتصويت بنعم في اقتراع 5 أغسطس.
حلف أهل خطري الذي
يترأسه والي لبراكنه دخل حلبة السباق وغادر منصبه الحكومي ليحط الرحال في جيكني
بعد طول غياب.
أما حلف أهل بوه
فقد رمي بثقله في المعركة الانتخابية وبدأ في التعبئة والتحسيس والحشد.
وقد دفع ولد حدمين
إلى جيكني ببعض مقربيه وبعض المسؤولين من أجل تكثيف النشاطات السياسية.
أما حلف أهل عبدي
فقد دفع برموزه إلى جيكني من أجل التعبئة والتحسيس للتعديلات الدستورية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق