الأحد، 27 أغسطس 2017

مامصير الملعب والقطعة الأرضية الممنوحة لشباب جيكني(وثائق)

الرسالة التي بعث بها حاكم جيكني 2011 إلي الوالي (وثيقة إدارية)
ارتفعت أصوات شباب جيكني متسائلة عن الملعب والقطع الارضية الممنوحة لشباب جيكني.





وتظهر رسالة تداولها الناشطون تعود إلى 2011 إحالة من حاكم المقاطعة أنذاك إلى والي الحوض الشرقي.

وبحسب الرسالة فإن الحاكم أنذاك وافق على طلب منح قطع أرضية لشباب جيكني يقيمون عليها دارا للشباب وملعبا وهو يودون انشاء كيان شبابي وفق تعبير الحاكم.




غير أنه بعد مرور 6 سنوات بدأت الأسئلة من قبل شباب المقاطعة عن طبيعة القطعة الأرضية وسط غموض في مصيرها.







وقال الناشط الشبابي الشهير الطالب مصطف في تدوينة على صفحته إن هذا الطلب تمت الاستجابة له واستوضح الأمر لاول مرة في خريف 2014 دخل  على الحاكم السابق سالمو ولد عبد الرحمن واخبره بوصول مساعدات رياضية للشباب وأنه سيسلمها لابي بكر ولد النخوي لكونه يمتلك نادي مرخص ولكنه اعترض  واخبرته بانه ربما يمتلك ترخيص ولكنه لا يمتلك النادي والنادي الحقيقي الذي لا يمتلك الترخيص هو الشباب الذين يلعبون كرة القدم كل يوم وهذه المساعدات هي لهم وقمت باستدعاء بعض ااشباب الرياضي وتقاسموا المساعدات مناصفة مع ابي بكر وقد ذكر لي الحاكم انه تمت الموافقة على ملعب للشباب وانه يسيتم ترسيمه وسيطلع الشباب عليه ولكنني اعتقد انه سلمه لابي بكر وكان ذلك آخر خبر عن ذلك المعلب المسكين .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق