الفاعل السياسي محمد لمين ولد عبد الرحمن كان عمود الارتكاز (تصوير المدونة) |
بذل الفاعلون
السياسيون المنحدرون من مقاطعة جيكني جهودا جبارة في حملة التعديلات الدستورية
الأخيرة على مستوى نواذيبو.
وكان في مقدمة
الفاعلين الناشط السياسي محمد لمين ولد عبد الرحمن الذي كان أحد أعمدة الفاعلين
المنحدرين من جيكني.
ويقول الناشط
السياسي الشهير محمد لمين ولد عبد الرحمن إن منحدري جيكني تحركوا مبكرا في المدينة
، وعقدوا سلسلة اجتماعات متعددة بغية بلورة تصور عن خطة عملية رفقة أطر الحوض
الشرقي.
ورأى ولد عبد
الرحمن أن مبادرة "الوفاء الشنقيطي" كانت بصمة جيكني فيها بأطره واضحة
وإن بقية الأطر الأخرين كان لهم اسهام كبير في انجاح التعديلات الدستورية في عاصمة
الاقتصاد.
واكب ولد مامه كافة
الاجتماعات وكان حاضرا برأيه وأفكاره ووقته بغية انجاح التعديلات والوفاء لبرنامج
الرئيس محمد ولد عبد العزيز.
بدورها الناشطة السياسية
فاطمة بنت يب أبرزت في مداخلة لها في نشاط مبادرة الوفاء الشنقيطي أهمية هذا
النشاط ومحوريته في انجاح التعديلات الدستورية.
وفر المدير النقل وأشرف بنفسه
على نقل المئات إلى مقر المبادرة خارج المدينة فيما كان له دور هام في يوم
الاقتراع
أما الناشط السياسي
ومدير فرع سلطة تنظيم النقل البري يسلم فقد بذل جهودا لايستهان بها ، وكان كلمة سر
نجاح المبادرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق