تمكن حملة
"شباب جيكني" في تقويض التعديلات الدستورية في مقاطعة جيكني لأول مرة في
تاريخ المقاطعة موجهين بذالك أكبر صفعة للوزير الأول وكبار المسوؤلين السامين
المنحدرين من المقاطعة.
الحملة التي يقف ورائها الأستاذ يحي عالي وبعض الشباب كانت قاصمة للظهر وأحبطت أحلام الساسة القادمين من نواكشوط وقلصت نسبة المشاركة إلى 52
في المئة.
الشباب الذين
انتفضوا في وجه التعديلات الدستورية نجحت حملتهم بشكل غير مسبوق لتلتحق مقاطعة
الوزير الأول بركب المقاطعات الأقل تصويت.
ويأتي اكتساح
"لا" في ظل تردي غير مسبوق لظروف المواطنين في المقاطعة حيث الفقر
المدقع وانعدام الخدمات الأساسية من ماء وكهرباء وصحة وفرص العمل في ظل تربع ابنها
على عرش الوزارة الأولى منذ 2014.
وكانت تمبدغه
والنعمة قد تصدرتا الحوض الشرقي بنسبة مشاركة اقتربت من ç( في المئة؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق