كثيرون يتساءلون عن طبيعة الدائرة الانتخابية التي تنوي الوزيرة السابقة الترشح عنها وماإذاكان سيكون مسقط رأسها في جيكني لتخلف والدها الراحل المحفوظ خطري.
وفي حالة قررت
الترشح من جيكني فإن المنافسة ستشتد في المقاطعة وسط أنباء عن تحالفات قوية في
المدينة لإسقاط الحزب الحاكم وحلف ولد حدمين.
وكانت "مدونة
جيكني" قد أجرت قبل شهور مقابلة مع الوزيرة السابقة تحدثت فيها عن اشكالية
انعدام التوازن التنموي قائلة إنه كلما ابتعدنا عن المركز كلما تراجع مستوى
التنمية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق