شكلت الصور التي
نشرتها وكالة الأخبار المستقلة من عمق ريف
جيكني أسوأ واقع يكتوي به الأطفال في أحد المدن الشرقية بموريتانيا ، ويقفون على
حافة المجاعة في
كارثة كبيرة.
صور الأطفال وهم
يعانون الأمرين ويكادون يفقدون براءة الطفولة التي لم تجد من يتحدث عنها لا حزب
ولا موالاة ولا ساسة ولامنتخبين لتكون جريمة العصر مكتملة الأركان.
ونقلت الوكالة عن
الأمهات أن الواقع هو الأسوأ حيث لازرع ولا ضرع ولا أحد ينتبه لاي شيئ فيما تبقي
الصور أكثر تعبير عن ما يحدث في المدينة التي تم فك الحصار الإعلامي عنها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق