يتساءل كثير من
المتابعين للرأي العام المحلي في الحوض الشرقي عن السر الحقيقي في أن يتم تهميش
جيكني من قبل معارضة موريتانيا بالرغم من كونه انتزع البلدية من الحزب الحاكم.
غير أن القادة
قرروا إطىلاق أنشطتهم من مقاطعة تمبدغه في لغز محير ، ويشي بتعمد مقصود في اقصاء
جيكني كبرى مقاطعات الحوض الشرقي ليكرسوا التهميش الممارس ضد المقاطعة منذ عقود.
لم يكن القادة
ومنهم الرئيس الجديد لحزب "تواصل" ورفاقه سوى صورة معكوسة من تصرفات
الحكومة التي كانت أحسن بجيكني حيث وصله الرئيس محمد ولد عبد العزيز والوزير
الأول,
تهميش المعارضة ليحيكني
يطرح أكثر من استفهام حول مبرراته ولماذا أعلنوا أن جولتهم تقتصر على الولايات فهل
"تمبدغه" ولاية في قاموس المعارضين بموريتانيا وتقطيعهم الجديد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق