 |
| هذا هي النقطة الصحية في البلدية / تصوير المدونة |
كسرت مدونة جيكني
الحصار المفروض على أعماق ريف جيكني الذي لم يسبق أن دخلته وسيلة إعلام
بموريتانيا.
كاميرا المدونة
تجولت في بلدية "المبروك" الواقعة على بعد 30 كلم من جيكني والتقط
مندوبنا صورا من المرافق الحيوية هناك.
لاشيء يوحي
بالعصرنة حيث الأرض قاحلة وبوادر الصيف قد أطلت برأسها في البلدية النائية في
المقاطعة.
يقارع السكان
الأمرين ويبتلعون المعاناة ويجلس المنتخبون على الأرائك فيما لم يكلف والي الولاية
نفسه عناء التجول في تلك القرى والأرياف النائية أما الإعلام فليس هذا من تخصصه.
كشف واقع سكان مزري
ونشر صور ظل الإعلام عاجزا عنها والأحزاب والمنتخبون ببساطة لأن الأمر تطوعي ،
ولابد من دافع وحرقة على واقع السكان الأليم قبل يوم الحشر في المقاطعة لزيارة
رئيس أو وزير أول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق