واكب مندوب
ل"مدونة جيكني" مدارس المقاطعة والتقط صورا من داخلها تكشف واقع التعليم
في كبريات مقاطعة الحوض الشرقي.
وتعاني مدارس
اختلالات واضحة حيث ان بعضها أصبح هرما ، وبدت عليه الشيخوخة في ظل غياب الوزارة ،
وانشغال المفتش بالتحقيق في الانتماءات السياسية والوزارة في نواكشوط.
وتظهر الصور
الملتقطة من داخل المقاطعة حجم الخراب الذي حل بالمدارس خصوصا 1 و2 وكيف أصبحت
المؤسسات متقادمة ، ويبدو أنها لم تستفد من سنة التعليم.
وحاصرت الرمال بعض
المدارس التي انهارت حدرانها وباتت صورة حية وبرهانا ساطعا على واقع التعليم في
جيكني.
فيما كانت المدرسة
5 الأكثر عصرنة وبدأت تتحسن شيئا فشيئا عن المدارس الأخرى المتهالكة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق