هكذا يبدو ما يقال إنه ملعب بكبرى مقاطعات الحوض الشرقي |
ظروف جد سيئة في ظل حديث البلدية عن ميزانية فلكية والوزارة عن استراتجية في الوقت الذي تفصح الصور الجميع من انعدام أي بنية تحتية وتهميش الرياضة في جيكني في يوم الرياضة فاتح ابريل.
واقع يندى له
الجبين في المقاطعة لشباب لا يملكون مجرد مكان للعب كرة القدم أما الأقمصة والدعم
فذلك لربما من ثامن المستحيلات في مدينة لم تسمع بالرياضة يوما وتتنفس السياسة
والصراع.
يتساءل كثيرون عن
السر الحقيقي في أن لاتنتفض البلدية من أجل إسعاف شباب المقاطعة وتشكيل فريق محلي
يرفع من سمعة المقاطعة فيما تكفي تكاليف زيارة الوزراء في تشكيل فريق رياضي وبمقر
ورواتب فلكية.
لا شيء يدعوا
للتفاؤل في مقاطعة جيكني فحين يغيب الفضاء الرياضي وتنعدم الأندية فكبر أربعا على
الرياضة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق