تجول مناديب
"مدونة جيكني" المنتشرين في ربوع المقاطعة المترامية الأطراف حاملين
كاميراتهم ورصدوا واقع الريف.في ظل حلول فصل الصيف الصعب في المقاطعة.
مندوبنا في بلدية
"المبروك" الواقعة على بعد 30 كلم من جيكني التقط صورا من مدرسة البلدية
الواقعة في عمق الريف.
وتظهر الصور طبيعة
المدرسة المتواجدة في البلدية الريفية وعتاقتها في الوقت الذي تبدو في أمس الحاجة
إلى المزيد من العصرنة من أجل أن تلعب دورها العلمي والمعرفي في المنطقة.
الصور التي تكشف
واقع التعليم في البلدية النائية التي لم تكلف أي وسيلة إعلام بموريتانيا ولا حزب
سياسي ولا منتخبين زيارتها لمعرفة واقعها ونشره في الاعلام.
كسرت المدونة حدار
الصمت ونقلت بالصورة واقع السكان في الريف وربوع جيكني الكبيرة.
وفي المقابل تحرك
مندوبنا في قرية "أم اعشيش" الواقعة على بعد كيلومترات من جيكني.
يخيم الصيف القوي
على القرية الواقعة في الريف بجيكني حيث الظروف الصعبة في القرية.
يكفي الحال عن السؤال وتختزل
الواقع في القرية في ظل حمى جمع بطاقات التعريف للانتساب إلى الحزب الحاكم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق