شكل
تشرذم شباب جيكني وحربهم الإعلامية على مواقع التواصل الإجتماعي أبرز أزمة تضرب
النخب الشبابية الواعدة في المدينة المنسية.
غير
أن واقع الشباب يكشف عن عمق الخلافات القوية التى تستعصي على الفهم للمتتبعين في
الوقت الذي استطاع شباب المقاطعات الأخرى أن يشكلوا أطرا منظمة للدفاع عن المصالح
المشتركة والإتفاق على المشترك.
ولكن
شباب جيكني ربما شكلوا الإستناء في القاعدة حيث اشتعلت الحرب على صفحة أخبار جيكني
وطالت نيرانها مشروع المدونة والذي لم يسلم من الغمز فيها والتلميح في بعض الحالات
والتهكم.
كثيرون
قرأوا في الخطوة نتاجا واضحا لفسيفاء المشهد المحلي المعقد في المقاطعة والذي هو
السبب الحقيقي في أن لايتم تفكيك طلاسمه وإخراج المدينة من دائرة العزلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق