في
الوقت الذي تشكل أكبر خزان انتخابي في الحوض الشرقي لايزال نصيب جيكني من الثروة
في موريتانيا شبه معدوم.
لايعقل
أن لايكون لجيكني نصيب من الثروة وهي التى
أنجبت أطرا ترعرعوا على أديمها ، ولعبوا في مرابعها والتقطوا أولى صور
حياتهم لكن الجميع تنكر لها وضن عليها أن يذكرها.
تصرف
لم تفك طلاسمه في أن يتنكر أبناء المقاطعة لها أما الحكومة فهي أكبر المتجاهلين
لواقع مدينة أريد لها أن تظل منسية ومهمشة.
افتقاد
المدينة لبناية للبلدية ومرافق حيوية كدار الشباب والملعب الرياضي ومكاتب وبنايات
عصرية ليس سوى نموذج على واقع المقاطعة البائس والذي لم يثر انتباه أيا من
أبناءها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق