يتساءل
سكان جيكني عن من يستطيع من الأطر السامين والنافذين أن يستجلب وسيلة إعلام مرئية أوحتى مسموعة على
غرار ماقام به أطر من جيكني في اظهار دعم الاستفتاء إلى المقاطعة لكشف المستور.
مجيئ
تلفزيون ولوخصوصي للحديث مع السكان ونقل واقعهم كما هو بعيدا عن الرتوش والصور
الجميلة سيكون بداية التغيير الحقيقي ليطلع الرأي العام منذ تأسيس البلاد على
مقاطعة جيكني.
جهود
المدونة المتواضعة ربما جعلت بعض الصحفيين يتعرف على بعض من واقع جيكني المرير
والتى يقود ابنها الحكومة بموريتانيا.
العطش
والعزلة وغياب فرص العمل وتعقد الخارطة السياسية ، ونقص الغذاء والصحة وعدم
التخطيط كلها تحديات لم يتم تذليلها.
وتبقي
هذه الأسئلة بحاجة إلى إجابة مقنعة:
من
يستطيع أن يجلب تلفزيونا لنقل واقع سكان جيكني ؟
هل
هناك من يفرض الوصاية على جيكني؟ وهل ذالك لمصلحة عامة؟
هل
عجز أي تلفزيون مستقل عن زيارة جيكني؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق