شكل
غياب أي ملعب رياضي وانعدام مقر للبلدية ودار للشباب مفارقة غريبة ولغزا لم تفك
طلاسمه في أن لاتتوفر مثل هذه المرافق هذا ناهيك عن عدم احتواء المقاطعة على مركز
صحي من نوع"أ"
عدم
امتلاك البلدية لمقر شكل أكبر صفعة توجه إلى هذه المؤسسة ذات البعد الهام في مختلف
القضايا التنموية.
عدم
وجود ملعب رياضي في المقاطعة يعد أكبر فضيحة لوزارة الشباب والرياضة في موريتانيا
والتى زعمت أنها أنفقت 10 مليارت من الأوقية فهل جيكني ليست في موريتانيا؟
أما
انعدام دار الشباب فتلك أكبر من أختها في جيكني وأن تكون البلدية لاتملك من
الوسائل الضرورية لبناء مقر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق