ارتفعت الـأصوات
متسائلة عن السر الحقيقي في عدم فتح محطة إذاعية في مقاطعة جيكني كبرى مقاطعات
الحوض الشرقي.
يتعطش عشرات الآلاف من سكان المدينة في أن تقوم الحكومة بفتح محطة إذاعية في المدينة من أجل كسر الطوق الإعلامي المفروض عليها منذ عقود من الزمن.
ويرى السكان أن
المدينة تستحق على الحكومة أن تكرمها بمحطة إذاعية تسمع صوتهم لأول مرة منذ
ميلادها إلى الشعب.
كثيرون يعتبرون أن
المقاطعة حق لها بأن تجد من العناية اللازمة من أجل أن تواكب نظيراتها في عموم
التراب الوطني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق