كشف مصدر مقرب من
الوزير الأول يحي ولد حدمين ل"مدونة جيكني" أن بعض الصحفيين العاملين في حقل التعليم لما أعيدوا
إلى التدريس ركبوا الموجة وبدأوا في تدشين حملة ممنهجة.
وقال المصدر إن
دوافع الحملة مكشوفة وإذا نزعت منها الأطماع الشخصية وحماية المصالح الفردية فلن
يبقي أي شيئ مستغربا من الانتصار للذات ومحاولة استغلال هامش الحريات المتاح في
البلد لأغراض ليست نزيهة حسب قوله.
وتساءل المصدر عن
السبب في أن يتم استغلال المهنة وتسخيرها للمصالح الضيقة بدل الإصلاح بشكل عام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق