 |
| جانب من مواجهة سابقة بين فريق جيكني وتمبدغه |
تعاني الرياضة في
مقاطعة جيكني أسوأ واقع منذ تأسيس المقاطعة قبل عقود من الزمن في المقاطعة وسط شبه
تعتيم على الواقع وصمت رسمي.
لاتوجد في المقاطعة
حتي اللحظة أدي رياضي معتمد من قبل السلطة المحلية وربما هي من ضمن المدن التي
تعاني فيها الرياضة الأمرين وسط صدمة لقوية في أوساط آلاف الشباب.
 |
| ملعب ترابي في أحد أطراف جيكني |
ألاف الشباب
الراغبين في ممارسة لعب كرة القدم لكن أحلامهم تلاشت بفعل انعدام الوسائل والملاعب
وحتي الإهتمام في المدينة الحدودية المتاخمة لجمهورية مالي.
ويقول الشباب إنهم
لم يستوعبوا أن يجدوا التشجيع من قبل السلطة المحلية أو الوزارة الوصية في إنشاء
ملعب وتنظيم بطولات من أجل أن يبرز اسم المقاطعة قويا ضمن نظيراتها في باقي
مقاطعات الحوض الشرقي.
 |
| إضافة تسمية توضيحية |
ربما يوجد نجوم في
كرة القدم لكن الإهمال وضعف الرعاية وغياب أي جمعيات رياضية في المدينة أجهز على
أحلامهم وجعل اللعبة خارج حسابات شباب المقاطعة.
لا ملعب في
المقاطعة وكل الشوارع مغلقة ولايمكن أن يمارس الشباب هواياتهم في عاصمة المقاطعة.
ويطالب الشباب من
الوزارة ايفاد بعثة لها ربما لأول مرة في التاريخ من أجل الوقوف على حقيقة الرياضة
في المقاطعة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق