أثارت مقابلة
الوزيرة السابقة توت بنت خطري مع مدونة جيكني اهتماما كبيرا وسيطرت على معظم
تدوينات شباب جيكني في صفحاتهم على مواقع التواصل الإجتماعي.
ولم تسلم مدونة "جيكني" والوزيرة من سهام النقد وهاجم بعض الشباب المدونة واعتبروها حرفت كلام الوزيرة في الوقت الذي لم تقل الوزيرة ذلك في المقابلة المنشورة أمس.
وانتقد بعض الشباب
مدونة جيكني واتهموما بالتحريف لما قالته الوزيرة مثل المدون محمد سالم ولد حم
الذي نشر توضيحا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق