المدون اطول لعمر سيد مالك هاجم المدونة |
هاجم المدون اطول لعمر
سيد مالك "مدونة جيكني" واصفا إياها بأنها فقدت مصداقيتها بعد عجزها تماما عن نقل ملخص حوارها مع الوزيرة
السابقة فاطمة بنت خطري.
وقال ولد سيد مالك في تدوينة له إن مدونة جيكني فهمت حديث الوزيرة فهما خاطئا وصاغته بشكل لم يكن موضوعيا لإجابة
الوزيرة ، كاشفا النقاب عن أن كلامه ليس نابعا من فراغ وإنما استمع إلىنص المقابلة.
نص تدوينة اطول عمر
سيد مالك
أعتقد أن مدونة جكني قد فقدت مصداقيتها بعد عجزها
تماما عن نقل ملخص حوارها مع الوزيرة السابقة فاطمة منت خطري فقد تحدثت السيدة
الوزيرة في إجابتها على سؤال المدونة عن مفهوم الوزير دوره ومسؤليته بشكل عام
وحاولت أن يكون حديثها حديثا أكادميا بمتياز لاكن المدونة فهمته فهما خاطئا وصاغته صياغة لم تكن موضوعية كما
كانت إجابة الوزيرة .
بل حاولت التهام الوزيرة بأنها تهربت من كونها مسؤلة عن مصلحة المقاطعة كغيرها من المسؤلين .
وهاذا لم يكن نص رد الوزيرة الذي تحدثت فيه عن دورها كوزيرة بمفهوم عام وكذالك أدوار باقي الهياكل الحكومية الأخرى بما فيهم رئاسة الوزراء أنذاك بقيادة ولد الواقف .
كما حاولت الوزيرة أن تجعل حديثها في غالب ماضي والحديث عن تجربتها كوزيرة في حكومة لم يتعدى عمرها 14 شهرا .
أما المدونة جعلت حديثها في صياغ الحاضر .وقدمت لها الإتهام كونها برأت نفسها من أي مسؤلية التجاه المقاطعة كما جعلتها المدونة تحشر البعض معها في نفس الزاوية ليفهم البعض ذالك فهما خاطئا متأثرا بالمدونة
ليقول لها في تدوينة له ليس لكي الدفاع عن الأخرين !
وطبعا لم يبقى لنا إلا أن نستخلص
أن كلام السيدة فاطمة بنت خطري كان كلاما أكادميا بإمتياز .ولست هنا مادحا بل مجرد كلمة حق في الأخت الكريمة فاطمة .
ولم أكتب هاذا المنشور بناء على معلومات فارغة بل وجدت نص المقابلة الشفهية التي أجرتها المدونة مع الأخت وقد أستمعت لها كاملة وكان في ردودها علي المدونة من الكلام الإجابي مالم ينشر بل نشرت المدونة فقط هاذه الفقرة الذي قد سلبها الكلام المحذوف من المعني المجرد .
وهنا في مجموعة أخبار جكني نعتذر للأخت فاطمة بعد أن قدمنا لها أصبع الإتهام بكونها تتهرب من مسؤليتها التجاه مقاطعتها .ونرجو من المدونة أن تعتذر عن ما نشرته في المجموعة عن الأخت .؟؟
بل حاولت التهام الوزيرة بأنها تهربت من كونها مسؤلة عن مصلحة المقاطعة كغيرها من المسؤلين .
وهاذا لم يكن نص رد الوزيرة الذي تحدثت فيه عن دورها كوزيرة بمفهوم عام وكذالك أدوار باقي الهياكل الحكومية الأخرى بما فيهم رئاسة الوزراء أنذاك بقيادة ولد الواقف .
كما حاولت الوزيرة أن تجعل حديثها في غالب ماضي والحديث عن تجربتها كوزيرة في حكومة لم يتعدى عمرها 14 شهرا .
أما المدونة جعلت حديثها في صياغ الحاضر .وقدمت لها الإتهام كونها برأت نفسها من أي مسؤلية التجاه المقاطعة كما جعلتها المدونة تحشر البعض معها في نفس الزاوية ليفهم البعض ذالك فهما خاطئا متأثرا بالمدونة
ليقول لها في تدوينة له ليس لكي الدفاع عن الأخرين !
وطبعا لم يبقى لنا إلا أن نستخلص
أن كلام السيدة فاطمة بنت خطري كان كلاما أكادميا بإمتياز .ولست هنا مادحا بل مجرد كلمة حق في الأخت الكريمة فاطمة .
ولم أكتب هاذا المنشور بناء على معلومات فارغة بل وجدت نص المقابلة الشفهية التي أجرتها المدونة مع الأخت وقد أستمعت لها كاملة وكان في ردودها علي المدونة من الكلام الإجابي مالم ينشر بل نشرت المدونة فقط هاذه الفقرة الذي قد سلبها الكلام المحذوف من المعني المجرد .
وهنا في مجموعة أخبار جكني نعتذر للأخت فاطمة بعد أن قدمنا لها أصبع الإتهام بكونها تتهرب من مسؤليتها التجاه مقاطعتها .ونرجو من المدونة أن تعتذر عن ما نشرته في المجموعة عن الأخت .؟؟
رد المدونة
ونحن في مدونة
جيكني نستغرب أن نتعرض لهذا الاتهام من شخص ليس معنيا من قريب أو بعيد بالمقابلة
في الوقت الذي توجد الوزيرة ورقمها متاح وعلى كل الوسائط الاجتماعية.
أما قول المدون إنه
استمع لنص المقابلة فهذه قضية لم تتجاوز المدونة والوزيرة فياترى كيف استمع هو إليها؟
أم أنه يتهم ضمنيا الوزيرة بإرسال المقابلة إليه.
والأغرب في الأمر
أن الوزيرة اطلعت على نص المقابلة بعد نشرها وأرسلت بعد ذلك نسخة مصححة وهي
المنشورة فمن الذي خول البعض بالحديث باسم الوزيرة؟
أما الحديث عن المهنية فلم أعرف مبرره في الوقت الذي لم تتحدث الوزيرة والتي هي معنية بالدرجة الأولى والمخولة بنفي ماكتب أو تأكيده مع أنها لم تنفه فمن يحق له أن ينفي؟؟
وأثارت المقابلة
جدلا واسعا في وسائل التواصل الاجتماعي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق