السبت، 11 فبراير 2017

في البدء...


في الحقيقة ظلت مقاطعة جيكني في عزلة إعلامية كبيرة حيث لم يسبق في تاريخها المعاصر أن كسر عنها هذا الحصار الإعلامي رغم كونها تمتلك خيرة شباب ومثقفين وكتابا
كبارا ينحدرون منهاولأنني من أبناء هذه المقاطعة وبحكم عملي في الإعلام فقد دفعتني الغيرة على هذه المقاطعة إلى تأسيس هذا المنبر لكي يكون صوت المقاطعة ، ونقل مايجري فيها ، وكشف حقائقها عل وعسى أن نجح في إخراجها من العزلة الإعلامية. في هذه المدونة سنسعى جاهدين إلى حوار ولقاء أبناء المقاطعة ، والغوص في عمق مشاكلها ، ولقاء أبنائها والحديث دوما عن طو

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق