تشكل البنايات الطينية وسيلة سكان ريف جيكني الوحيدة للبناء على عكس عاصمة
المقاطعة.
ويعد الطين كما يقول أحد قاطني قرية "أخوال العيل" وسيلة وحيدة
لتشييد المنازل في القرية منذ عقود من الزمن حيث يعتمد السكان على منتزه "أم
اقطيطيه" بعيد انتهاء فصل الخريف.
ويرى السكان أن الطين والأعمدة الخشبية هي وسائل بدائية يتم الاعتماد عليها
لبناء المنازل غير أنها مهددة في كل سنة بالسقوط في حالة التساقطات المطرية وهو
مايتطلب ترميمها بعد كل سنة.
كثيرون يقطنون في الأعرشة غير أن بعض الميسورين يقومون بتشييدها على اعتبار أنها
الأفضل في فصل الصيف ، ويمكن التكيف معها في ظل ارتفاع طبير في درجات الحرارة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق