الأربعاء، 15 فبراير 2017

أين شباب جيكني من الدفاع عن مقاطعتهم؟


أين شباب جيكني؟

بالرغم من كونها من ضمن كبريات مقاطعات الحوض الشرقي في موريتانيا إلا أن معظم شباب المقاطعة تواري عن الأنظار ، وفضل الصمت المطبق ولم يستطع أن يلعب أي دور في التحدث عن مقاطعته.



ارتفعت أصوات كافة شباب المقاطعات مدافعة وكاشفة الواقع المر غير أن الشباب الوحيد الذي عجز عن مجرد الحديث عن مقاطعته هم شباب جيكني.




ورغم أنه كان يفترض أن يتحدث شباب المقاطعة عنها وعن نواقصها واسماع أصواتهم على غرار نظرائهم في المقاطعات إلا  أنهم اختاروا أن يلوذوا بالصمت المطبق ليبقي الواقع كما كان.



واقع لم تعرف أسبابه في أن لايظهر شباب المقاطعة في الاعلام وأن لاتكون لهم غيرة على مقاطعتهم.

تواجد معظم الشباب في نواكشوط لم يكلف أي منهم أن يوصل الصوت وأن يذكر المقاطعة فماذا نسمي هذا؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق