تعاني
مقاطعة جيكني من غياب تام لوسائل الترفيه وسط خيبة أمل في صفوف الشباب جراء افتقاد
مقاطعتهم لأي من هذه الوسائل.
وتقول
مصادر محلية ل"مدونة جيكني" إن تواري الوزارات عن الأنظار وتفريطها في
الولاية ، وعدم توسيع نشاطاتها ساهم في الجمود الثقافي والرياضية الذي يسيطر على
المقاطعة.
وترتفع
الأصوات في المقاطعة عن دور البلدية في انعاش ورعاية البطولات الرياضية والأندية
المحلية.
ويقول
الشباب إنهم سئموا من الصمت الذي يخيم على المقاطعة ، وعدم تنظيم أي من التظاهرات
الثقافية رغم وجود مقومات لذالك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق