لايزال
الغموض يلف مصير الإطار الشبابي الجديد الذي أعلن عنه بعض شباب جيكني وسط استغراب
من السبب الحقيقي في مالاته.
نشرت
المدونة الخبر ووثقته بالصور وسط امال شبابية بتوحيد الجهود ، وإنشاء إطار ناظم ذي
بعد تشريعي للعمل التنموي في المقاطعة غير أن الحلم سرعان ماتبدد وباتت الحكاية
عنه أكثر من وجوده على أرض الواقع.
لم
يكلف شباب جيكني الخروج من عباءة التنظير إلى الممارسة ومن الإختلاف في الأفكار
إلى الاتفاق في العمل الميداني على غرار رابطات شبابية عملية مثل ماهو في تمبدغه.
ارتفعت
أصوات الشباب بأنهم قادرين على تجميع الرؤى وتوحيد الجهود لخدمة المقاطعة غير أنهم
لحد الساعة فشلوا في الخطوة ، وبات التباكي على الماضي ورواية البطولات هو
الموجود.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق