يتساءل
المتابعون للشأن المحلي عن مصير إعادة أضحم حلف لأهل خطري منذ 2009 والذي لاحت
بوادره في الأسابيع الماضية غير أنه لحد الساعة لم يعرف مصيره.
وإلى
حد الساعة لم تعرف الأسباب الحقيقية في عدم الاعلان عن الحلف والذي يحسب على والي
لبراكنه عبد الرحمن ولد خطري.
وبحسب
مصادر سياسية فإنه كان من المقرر أن يتم الاعلان عن الحلف الجديد في الأسابيع
الماضية وهو مالم يحدث لحد الساعة وسط أسئلة عديدة عن الأسباب الحقيقية في الخطوة.
وتعرف
جيكني صيفا ساخنا حيث بدأت حركة الأحلاف في المقاطعة في ظل أجواء الصيف الماحق
والحرارة القوية.
يرى
سكان جيكني أن حلمهم هو توفير الخدمات الأساسية من تحويل مستشفاهم إلى الفئة
"أ" بعد أن ظل لعقود من الفئة "ب" وأصبح القرى الريفية أفضل
منه في الشمال في مفارقة غريبة.
ويعتبر السكان أن فك العزلة عن المقاطعة مطلب رئيسي
ومنحها حصتها من الثروة والبنايات العصرية على غرار الشامي وأنبيكت لحواش.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق