شكلت المساعي القوية والإجتماع الذي
انعقد بمركز "لعوينات" مساء أمس لحوالي 1200 شخص البداية الفعلية
للتحضير العملي لإعادة ترتيب رموز الحزب الحاكم في أضخم حلف منذ رحيل النائب
البرلماني المحفوظ ولد خطري.
الحلف الذي الذي كان تقليديا هو
الأكبر في المقاطعة غير أنه بعد رحيل النائب محفوظ ولد خطري غير أنه بدأ يضعف بعد
انشقاق شقيقته عن الحزب الحاكم غير أن المساعي الجديدة قد تعيد الأمور إلى نصابها.
كثيرون قرأوا في المساعي الجديدة
بداية قوية لصيف ساخن في جيكني من حيث التنافس المحموم بين الأحلاف التقليدية في
المقاطعة.
غير أن رجالات المقاطعة طبعا سيكونون
أمام اختبار صعب في واقع مقاطعة محرومة من الخدمات الأساسية من ماء وصحة وتعليم.
سيكونون محرجين وهم ينزحون إلى مقاطعة
واقعها بائس وسط احباط كبير من السكان كيف يتم استغلالها في كل المواسم الانتخابية
غير أن النتيجة معدومة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق