اشتد
التنافس بين الموالين للوزير الأول ومعارضيه في مدينة جيكني ساعات قبل حلول
المهرجان الذي يصفه حلف ولد حدمين ب"التحدي".
بدورها
الأطياف السياسية لم تبق معزولة عن المهرجان بل استنفرت مناصيرها في يوم استنائي
ويذكر بأيام العرب.
رفع
كل شعاره ولبس عباءته وبات يذود عن حماه ليظهر وزنه في الوقت الذي نزل مناصرو ولد
حدمين إلى شوارع جيكني لإقناع الناس بالحضور بعد صلاة الجمعة.
ويعلق
أحد المتندرين "إنها ملحمة كبيرة بين الأطياف وكل يريد أن يظهر بوزنه أمام
الجمهور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق