اشتعلت
المنافسة في الشرق الموريتاني بين الأطياف السياسية من أجل اظهار الولاء و
قوة الحشد بين هذا الطرف أو ذاك وهو مايعيد إلى الأذهان ماضي موريتانيا.
وتقول
مصادر"مدونة جيكني" إن "أفام لخذيرات" عرفت تنافسا محموما
فيما ينتظر أن يشتد مع قربه من وصول مسقط رأسه قبل أن يبلغ ذروته بمقاطعة جيكني.
الألوية
والرايات يحملها الكل ويسعى جاهدا إلى تسجيل حضوره وايصال رسائله بطرقه الخاصة.
وستواكب
المدونة إن شاء الله أولا بأول الحدث وتنقله رغم أنها لم تتلق دعوة بالتغطية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق