يتساءل
كثير من المتابعين للشأن المحلي الصحوة المفاجئة لشباب جيكني وتسويق مااعتبروه بداية
توحيد الجهود والرؤى لخدمة المقاطعة.
غير
أن العارفين بدهاليز الشأن المحلي يعتبرون أن الصحوة المفاجئة لم يعرف بعد
ماإذاكانت عابرة بفعل عمق الصراعات المحلية والتى ألقت بظلالها على المقاطعة في
العقود الماضية.
لم
تتضح بعد طبيعة الصحوة المفاجئة والحماس المنقطع النظير في ظل اقتراب أجواء في
المقاطعة.
ويؤكد
المتابعون أن الساحة المحلية في المقاطعة تعرف هذه الأيام انتظارا لقدوم أطر
ووجهاءها استعدادا للتعديلات الدستورية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق