يتساءل
كثيرون عن مدى استعداد أي منتخب محلي أو سلطات في المقاطعة،وماذا ستعمل مع فقراء جيكني مع حلول
شهر الخير والبركة والانفاق.
يعاني
فقراء جيكني كثيرا في الأرياف والقرى في فترة عصيبة حيث الحرارة والصيف الماحق
والظروف الصعبة مما يفرض على الجميع التفكير جديا في عمل أي عمل خدماتي لمساعدة
الفقراء.
وترتفع
أصوات السكان متسائلة عن دور رجال أعمال المقاطعة ورموزها والأعيان فيها قبيل حلول
رمضان الكريم، وهل حان الوقت من أجل أن يكون التعاطي أفضل من ذي قبل.
وتبقي
هذه الأسئلة بحاجة إلى من يجيب عليها:
أين
منتخبو جيكني قبيل حلول رمضان؟ وهل يفكرون في عمل خيري؟
أين
الجهود الحكومية لتسهيل الصوم على السكان؟
أين
الجهود الشبابية ؟ وهل من تفكير لتقسيم مساعدات على الفقراء كعمل خيري؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق