شرع
الوزير الأول في ابتعاث السيارات إلى قرى وأرياف جيكني من أجل نقل السكان المجاني
إلى المهرجان المزمع مساء اليوم في المقاطعة.
واستنفر
أنصار الوزير الأول من أجل حشد الالاف في المقاطعة واظهارها بشكل يرضي معاليه.
غير
أن مانسيه هؤلاء أن المشكلة ليست في النقل لأن الوسائل متوفرة وإنما في واقع
المحشورين المغلوبين على أمرهم ويريدون ماء للشرب وغذاء ودواء وتعليما أكثر من
حاجتهم لتعديل.
رسالة
السكان واضحة في انهم يدركون أن الدولة تحركت بسياراتها الفارهة والعابرة ولكن
الأولي أن توظف تكاليف الزيارة في مشاريع تعود بالنفع على السكان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق