تعاني
الرياضة في مقاطعة جيكني أسوأ حالة من نوعها منذ تأسيس المقاطعة قبل عقود من الزمن وسط
غياب الملاعب ، وانعدام الدعم من قبل الجهات المعنية.
اختارت
الوزيرة تبديد الأموال في استراتجيات وهمية بدل دعم الرياضة وانشاء بنية تحتية في
المقاطعات حيث آلاف الشباب في موريتانيا.
ويقول
شباب المقاطعة إنه وبالرغم من اللاعبين الموهوبين تضيع مواهبهم بفعل غياب الإهتمام
وانعدام البنية التحتية الرياضية في على مستوى المدينة.
غابت
البلدية والهيئات المساندة للرياضة وأسلمت الشباب للضياع في مقاطعة كتب عليها أن
تظل في عنق الزجاجة رغم المناصب السامية التى يحتلها أبناء المقاطعة لكن دون جدوى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق