ارتفعت
أصوات السكان في مقاطعة جيكني متسائلة عن دور والي الولاية والسر الحقيقي عن عدم
زيارة المقاطعة ونظيراتها على أبواب الصيف وفصله الصعب للوقوف على حقيقة السكان.
يرى بعض
سكان المقاطعة أن قرب إطلالة فصل الصيف باتت تفرض ايجاد بدائل للسكان من أجل
الحيلولة دون تكرار مسلسل العطش كل سنة ، واتخاذ اجراءات عملية لإحتواء الأزمة.
غير
أن زيارة الوالي التى يقول السكان أن اخر زيارة لهم كانت للرئيس محمد ولد عبد
العزيز في مارس 2015 وطبعا حل الوالي غير أن السؤال المطروح هل زار الوالي بعد
ذالك المقاطعة.
صعوبات
جمة يواجهها السكان من حيث الحصول على الماء والصحة في المقاطعة تحتاج اطلاعا
ميدانيا من الوالي ولو على الأقل مرة واحدة في السنة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق