لم تفكر أي من الوزرات المتعددة أن تخص مقاطعة
جيكني بأي تظاهرة كبيرة ضمن الاف الأنشطة والمهرجانات والتظاهرات التى تعرفها
أطراف البلد.
يتساءل السكان عن السر الحقيقي في أن تضن عليهم
الوزارات بتنظيم تظاهرة كبري تعيد المدينة إلى الواجهة ، وتكسر العزلة المفروضة
عليها منذ عقود من أجل أن يتعرف عليها الجميع.
اختصت مشاريع المقاطعات بحظوة كبيرة ، وحجزت مساحة
كبيرة في الاعلام فيما غيبت جيكني دون معرفة السبب ؟ وهل هوضعف ممثليها,
ولم
يعرف بعد تاريخ ظهور المدينة في الإعلام وحديث سكانها ومتى سيتطوع منتخبوها
بالحديث ولو مرة واحدة عنها في غير الحملات الإنتخابية ولاتعديل الدستور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق