شكل
عدم فتح أي مركز مهني سابقة من نوعها في تاريخ موريتانيا المعاصر دون أن يثير ذالك
انتباه أي نظام من الأنظمة المتعاقبة على البلد.
وتبقي
الفكرة التى لم تخطر على بال أي نظام حكم في البلد دون معرفة السبب الحقيقي في
الخطوة.
عشرات
بل مئات حفاظ كتاب الله تبارك وتعالي يجدون أنفسهم مرغمين على الهجرة عن المقاطعة
مما أبقاها للشيوخ فقط ومن المستحيل البقاء فيها على الاطلاق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق