![]() |
هل يستيقظ شباب جيكني أم يستمروا في الشجار على الفيس بوك؟ |
شكل
العمل الجاد لشباب تنبدغه احرجا كبيرا لشباب جكني المنشغل بالصراع القوي والشجار
على صفحات العالم الافتراضي.
وفي
الوقت الذي نزل فيه شباب "تنبدغه" إلى المدينة وفعلوا من أداء روابطهم
فإن هذا يعد أكبر احراج لشباب جيكني في أن يفعلوا من العمل الخدمي والطوعي في
المقاطعة.
وحل
فصل الصيف في الحوض الشرقي ومقاطعاته مما جعل العمل الشبابي يكون هو المنقذ
للسكان.
المبادرة
التى قد تدفع شباب جيكني إلى التحرر من عقد الصراع والعمل سويا لخدمة المقاطعة على
غرار جارتهم بعد أن هزموهم كرويا فهل سيتفوقون عليهم خدميا؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق